16th Feb 2025
في صباح مشمس، كانت فتيات القرية يجلسن تحت شجرة كبيرة. قالت مريم، وهي فتاة ترتدي حجابًا جميلًا: "الحجاب يجعلني أشعر بالقوة والثقة!". أبتسمت سارة، وهي فتاة كشفت عن شعرها: "لكن لماذا ترتدين الحجاب؟". أجابت مريم: "لأنه يحميني ويظهر هويتي". بدأ الفتيات يتحدثن بحماس عن كيف أن الحجاب يعبر عن عاداتهم وثقافتهم، ومدى أهمية قيم الاحترام والتواضع.
بينما كانت الفتيات يتحدثن، اقتربت فاطمة، وهي فتاة في عمرهن، ومرتديّة حجابًا ملونًا، قائلة: "لقد أظهرت دراسة أن الفتيات اللواتي يرتدين الحجاب يشعرن بسعادة أكبر". نظر الجميع إليها بإعجاب وسألوا: "كيف عرفتِ ذلك؟". ردت فاطمة بفخر: "قرأت كتابًا يتحدث عن الحجاب وتأثيره على التفكير الإيجابي!". بعد التفكير، اتفقت الفتيات على أن الحجاب هو ليس مجرد قطعة من القماش، بل هو رمز للقوة والحماية.