قصص قبل النوم
استمتع بقصة ليلى، الفتاة التي ساعدت ضفدعًا وحزينًا ليعود إلى عائلته. مغامرات جديدة وصداقة في كل مكان!
في بلدة صغيرة، عاشت فتاة اسمها ليلى. كانت ليلى دائما مبتسمة وجميلة، وشعرها الأسود الطويل يشرق تحت الشمس. عاشت ليلى في منزل مع حدائق ملونة مليئة بالزهور الرائعة. كل صباح، كانت تمشي في الحديقة وتلعب مع الفراشات التي تحوم حول الزهور.
في يوم جميل، قررت ليلى أن تزرع زهور جديدة. أخذت بذور زهرة الفراشة، فهي تحب تلك الزهور لأنها تجلب الفراشات الملونة. بينما كانت تزرع، وجدت كائنًا صغيرًا. كان ضفدعًا صغيرًا، وكان يبدو حزينًا. سألت ليلى الضفدع، "لماذا أنت حزين؟".
قال الضفدع، "أنا بعيد عن عائلتي. أود أن أعود إلى البركة حيث أعيش." فكرت ليلى قليلاً، ثم قررت مساعدته. أخذت الضفدع بحذر وذهبت إلى البركة القريبة. كانت الألوان الزاهية تحيط بها والطيور تغني.
عندما وصلت ليلى إلى البركة، كانت الشمس تتلألأ على المياه. وضعت ليلى الضفدع برفق على حافة البركة، وشكرها الضفدع بفرح. "لقد كنت لطيفة للغاية! أنت أفضل صديقة لي!". شعرت ليلى بالسعادة لأنها ساعدت أحدًا.
عادت ليلى إلى منزلها، وابتسامة كبيرة على وجهها. تعلمت أنه من الجميل مساعدة الآخرين وأن الأصدقاء يمكن أن يكونوا في كل شكل وحجم. منذ ذلك اليوم، أصبحت ليلى والضفدع أصدقاء، وبدأوا في مغامرات جديدة كل يوم.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
مغامرات كاتي القطة تحكي قصة شجاعة قطة صغيرة تتعلم كيفية مواجهة مخاوفها واكتشاف عالمها. يوم مليء بالمغامرات والترقب!
انضموا إلى شمس في مغامراتها المثيرة في الغابة حيث تجد أصدقاء جدد وأسرار سحرية في كل زاوية! قصة ملونة ومليئة بالمفاجآت.
انضم إلى ماهر، الفتى الذي يحب القراءة، واكتشف مغامراته مع الكتب وكيف أثرت على أصدقائه!
انطلق مع سامي في رحلة مثيرة لفهم كيفية صنع الملوثات، وتعلم كيف يحمي الطبيعة من الخراب والانقضاض!