17th Feb 2025
ليلى كانت فتاة موهوبة. "أنا أحب الرسم!" قالت ليلى في حماس. في كل يوم، كانت تأخذ أقلامها وأوراقها. كانت ترسم المناظر الطبيعية الجميلة. الملون، كانت مثل السحر!
كان عندها صديقات كثيرات. ذهبت ليلى إلى حديقتها مع عائلتها. "انظري، ليلى!" قالت سارة، صديقتها المفضلة، وهي تشير إلى شجرة كبيرة. "هذه الشجرة مثالية للرسم!"
ليلى جلست تحت الشجرة. نظرت إلى الأغصان الخضراء. كانت تتراقص مع النسيم. "سأرسم كل شيء!" همست ليلى بخيال. بدأت ترسم الشجرة بألوان زاهية.
بينما كانت ترسم، جاء طائر ملون. "مرحبا هناك!" قال الطائر. ليلى نظرت إليه بدهشة. "مرحبًا، أيها الطائر!" أجابت. "هل تود أن تكون جزءًا من لوحتي؟"
الطائر طار بدوران حول ليلى. "نعم! أحب أن أكون جزءًا من فنك!" قال الطائر بفرح. ليلى ابتسمت وبدأت ترسم الطائر بجانب الشجرة.
بعد قليل، انتهت ليلى من رسم الطائر. كانت لوحتها رائعة! "واو، انظري!" صاحت سارة. "إنه جميل جدًا، ليلى!"
ليلى شعرت بالفخر. "أحب أن أصدقائي يحبونها!" قالت ليلى بسعادة. كانت تبتسم بينما تتأمل الرسم.
جاء أصدقاؤها الآخرون لرؤية لوحتها. "رائع!" قال يوسف. "هل يمكنك رسمنا جميعًا؟"
ليلى فرحت بالفكرة. "بالطبع! دعونا نلتقط صورة جماعية!" صاحت. جلست المجموعة معًا، كلهم مبتسمون.
ليلى بدأت الرسم. كانت اللوحة تنبض بالحياة! ومع كل ضحكة، كانت تسجل ذكريات جميلة على ورقتها. كانت تمتلك عالمها الخاص.
مرّ الوقت، وانتهت لوحتها. "إنها أفضل لوحة رسمتها!" قالت ليلى. كل الأصدقاء صفقوا. "أنتِ رسامة رائعة، ليلى!"