7th Sep 2024
كان يا مكان في قديم الزمان، في بلدة صغيرة تُدعى زهراء. كان الأطفال في هذه البلدة يحبون التعلم واللعب معًا. كانوا يجتمعون كل يوم في حديقة كبيرة لتبادل القصص والحكايات.
?alt=media&token=2c5921ac-be20-4d07-b63b-d4f907c163ee)
في يومٍ من الأيام، قرر الأطفال أن يحتفلوا بلغة الضاد. جمعوا الكتب والأقلام وبدأوا في كتابة أغاني وقصائد. كانت اللغة العربية جميلة وسلسة.
?alt=media&token=fa3b31d6-702b-4d09-90ed-9fe67b9a855d)
سرعان ما جاء الأطفال من القرى المجاورة للانضمام إليهم. تعلموا كلمات جديدة وألفوا قصصًا تحمل معاني عميقة. كانت الضحكات تطغى على الحديقة.
?alt=media&token=da54ce68-4c3f-4b7d-b24f-3998c7dfda40)
في نهاية اليوم، قرر الأطفال أن يحتفلوا بإبداعهم. أقاموا عرضًا لمشاركة قصائدهم وأغانيهم. كان الجميع فخورين بمهاراتهم في اللغة.
?alt=media&token=89bcd46b-fd2e-453c-9cf0-f78a73b00667)
وبذلك أصبحت حفلتهم تقليدًا سنويًا. كانوا يتذكرون دائمًا أهمية لغة الضاد ويحتفلون بها، محتفظين بتراثهم الثقافي واعتزازهم بلغتهم.
?alt=media&token=6a677e72-839a-4e9e-bc7b-e39ac143e719)
