28th Jan 2025
في بلدة صغيرة، كان هناك فتى يدعى سامي. ذات يوم، قال لأصدقائه في المدرسة: "لماذا لا نتعلم معًا؟" لكن بعض الأصدقاء قرروا السخريه منه على الإنترنت. بدأت الرسائل السلبية تتوالى: "أنت غبي" و"لا أحد يحبك". شعر سامي بالحزن والقلق، ولكنه قرر ألا يتراجع.
في اليوم التالي، قرر سامي أن يتحدث مع معلمته، فاطمة، وقال لها: "تعرضت للتنمر الإلكتروني." أبدت فاطمة تعاطفها وطلبت من الجميع أن يتحلوا بالتفاهم والتحضر. أصر سامي على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة قصته، وفي النهاية، أصبح منارة للأمل، مشجعا الآخرين على التحدث ضد التنمر.