قصص قبل النوم
تعرف على سامي، الطفل الذي يحب العلم الإماراتي! تعلم مع جده عن ألوانه ومعانيه في يوم العلم. قصة مليئة بالحب والفخر!
كان هناك طفل صغير اسمه سامي، يحب العلم الإماراتي كثيراً. كان العلم مبهجًا ولونه أخضر، وأحمر، وأبيض، وأسود. كل يوم يخرج سامي للعب في الحديقة، ويرفع العلم بفخر.
كان لدى سامي جده، الذي أخبره قصة العلم بطريقة رائعة. قال جده: "هذا العلم يمثل الوحدة مع إماراتنا الأربع. كل لون له معنى خاص!"
الأخضر يمثل الخير والخصوبة، بينما الأحمر يرمز إلى الشجاعة والقوة. بينما الأبيض يمثل السلام، والأسود يرمز للقوة والصمود.
سأل سامي: "لماذا نحن نرفع العلم كل عام؟" فقال جده: "لأننا نحتفل بيوم العلم! إنه يوم خاص نعرف فيه قيمة علمنا".
في يوم العلم، لبس سامي ثوبًا إماراتيًا جميلًا. كان سعيدًا جدًا وهو يسير في الشارع مع أصدقائه. الجميع كان يحمل العلم ويرتدي الألوان الجميلة.
رأى سامي في الحديقة الكثير من الألعاب والاحتفالات. كان هناك فرق موسيقية تلعب الأغاني الوطنية. راقص سامي مع أصدقائه في الفرح.
قال أحد الأصدقاء: "دعنا نلون الأعلام!". بدأوا في رسم الأعلام على الورق وأصبحوا سعداء عندما أتموا ذلك.
في نهاية اليوم، كان سامي يحمل علمه بفخر. نظر إلى السماء ورأى العلم يرفرف وهو يبتسم. قال: "أنا أفتخر ببلادي!".
في البيت، عرض سامي الأعلام الملونة على جده، الذي قال: "أنت حقًا فخور ببلادك يا سامي، وهذا شيء جميل!".
كل يوم، حلم سامي بأن يكون طيارًا ويرفع علم الإمارات في السماء الواسعة.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
يكتشف طفلان، حزين وسعيد، أهمية الصداقة وكيف تستطيع أن تجلب السعادة من الحزن. انضم إليهما في مغامرة اللعب والمشاعر.
انضم إلى أحمد وسموكي في مغامرة مرحة مليئة باللعب والاكتشافات. استمتع بأوقاتهم معًا في الحديقة!
اكتشفوا مغامرة الفتاة ظبية في الروضة، حيث الزهور والفراشات وأصدقاء جدد. قصة مليئة بالسعادة والطبيعة!
استمتعوا مع زهراء، الظبية الصغيرة، وفهد، الثعلب اللطيف، في مغامرة مثيرة مليئة بالصداقة والشجاعة في الغابة!