قصص قبل النوم
حكاية سارة، الطالبة الجديدة في المدرسة، وكيفية مواجهتها للتنمر، لتصبح رمزا للعزيمة والإلهام بين أصدقائها. انضموا إليها في رحلتها!
كانت سارة طالبة جديدة في المدرسة. كانت تشعر بالتوتر والخوف من اليوم الأول. لكن سارة كانت فتاة شجاعة ومليئة بالأحلام.
عندما دخلت الفصل، نظرت حولها فرأت أصدقاء جدد. لكن هناك مجموعة من الفتيات كانوا يتحدثون عنها بطريقة غير لطيفة. شعرت سارة بحزن شديد.
حاولت سارة أن تتجاهلهم، لكنها كانت تسمع كلماتهم. كانوا يضحكون عليها بسبب ملابسها الجديدة. لكن سارة كانت تعلم أن الملابس لا تحدد شخصيتها.
قررت سارة أن تتحدث إلى معلمتها. قالت: "لقد شعرت بالتنمر. أحتاج إلى المساعدة". استمعت المعلمة إليها وقررت أن تتصرف.
في اليوم التالي، ألقت المعلمة درسًا عن قبول الآخرين. بدأت تتحدث عن الصداقة وكيف أن كل شخص فريد ومميز. شعرت سارة بالأمل.
فهمت الفتيات الأخريات في الفصل أن التنمر ليس سلوكاً جيدًا. بدأوا يتحدثون مع سارة ويدعونها للعب معهم.
مع الأيام، صنعت سارة صداقات جديدة. أصبحت تحب المدرسة وتتحمس للذهاب كل يوم. كانت تشعر بأنها مقبولة.
في يوم من الأيام، نظمت المدرسة فعالية لمكافحة التنمر. تحدثت سارة مع زملائها عن تجربتها وكيف overcame التنمر.
اكتشفت سارة أنها قوية، وأن لا شيء يمكن أن يمنعها من تحقيق أحلامها. أصبحت مصدر إلهام للجميع في المدرسة.
وهكذا، أدركت سارة أن اللغة البديلة للتعامل مع التنمر هي الحب والقبول والتسامح.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.
انضم إلى الثعلب وقنفذ الحكيم في وادٍ مليء بالمغامرات وقصص الحياة. اكتشف معهما ماذا يعني الصبر وكيفية التعامل مع المواقف الصعبة!
اكتشف مغامرات فيصل، الطفل اللطيف، وأصدقائه في الروضة، حيث التعلم والمرح والصداقات القوية!
انضم إلى وليد، الولد الصغير بزي الكشافة، في رحلته بجانب الفلج المدريجي. استكشف الجمال والطبيعة واكتشف قصص الماضي.