تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
اكتشف مغامرة ريشة الطائر الصغير في بناء عشه في شجرة كبيرة، وتعلم أهمية العائلة والمكان. قصة مليئة بالحب والفرح!
كان هناك طائر صغير يسمى ريشة. كان ريشة يحب الطيران في السماء الزرقاء. لكن حلمه كان بناء عشه في شجرة كبيرة وقوية. قرر ريشة أن يجد الشجرة المناسبة ليعيش فيها مع عائلته.
ذهب ريشة إلى الغابة يبحث عن الشجرة. رأى شجرة ضخمة بأغصانها العديدة. فرح ريشة كثيرا، فقد وجد الشجرة المثالية! قال: "هذه هي شجرتي، سأبدأ ببناء عشي فيها!".
بدأ ريشة بجمع الأغصان والأشرطة. رفعها إلى أعلى الشجرة وأثبتها بحذر. كان العمل شاقا، لكن ريشة كان سعيداً جداً. فكلما زادت الأغصان، زادت أمان عشه.
بينما كان ريشة مشغولاً بالعمل، جاء أصدقاؤه من الطيور. سألوا ريشة: "ماذا تفعل يا ريشة؟" أجابهم: "أبني عشي في هذه الشجرة! أريد أن أعيش مع عائلتي هنا."
استمع أصدقاؤه إلى حديثه وأحبوا فكرته. قرروا مساعدته في بناء العش. بدأ الجميع يجمعون الأغصان والأزهار الملونة. كانت تلك اللحظات ممتعة لهم جميعاً.
عندما انتهى ريشة وأصدقاؤه من العمل، كانت الشجرة مليئةً بالعش. كانت صغيرة وجميلة، ومزينة بالألوان الزاهية. شعر ريشة بالسعادة لأنه لم يكن وحده.
جاءت عائلة ريشة، منهم الأم والأب، ورأوا عشه الجديد. قالت الأم: "يا لها من شجرة رائعة! هنا سنكون جميعا معاً!" كانت السعادة في عينيهم.
كبر العش وبدأت الطيور الصغيرة تخرج من البيض. كانت الطيور تُغني أغاني جميلة. كان الجميع يحبون العيش في هذه الشجرة الكبيرة معًا.
تعلّم ريشة وأصدقاؤه أهمية العائلة والجميع. عائلة، أصدقاء، وشجرة كبيرة كانوا مثل المنزل. تذكروا دوماً أن الحب والاهتمام هما ما يجعل كل شيء جميلا.
وفي كل صباح، كان ريشة يطير في السماء ويغني مع أسرته. كانت الشمس تُشرق، وطيور الغابة تغني، وكانت الشجرة تلمع تحت نور الشمس. الحياة كانت جميلة!
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في سباق الأصدقاء، يجتمع طيور وأصدقاء الطبيعة لحماية المحمية من التلوث وإنشاء سباق مليء بالمرح والإبداع. دعونا نحافظ على البيئة!
في جلسة عائلية، تتحدث بنة وآمنة مع والدتهم سلامة وجدهما سند حول السنع الإماراتي، وفجأة يدخل أخوهما محمد ويحمل هاتفه. هل سيستطيع الجد سند استعادة انتباهه؟
انضم إلى حرف ق في مغامرة رائعة حيث يبحث عن أصدقاء ويساعد السمكة في النهر، اكتشف سرّ الصداقة!
انضم إلى سامي، الكشّاف الصغير، في مغامرته لاكتشاف التضاريس وتعلم دروس جديدة حول الطبيعة والصداقة!