Author profile pic - Anonymous

Anonymous

28th Oct 2024

قصة الحسناء والوحش

كانت الحسناء، لُجين، تعيش في قرية صغيرة. كانت تحب الط الطبيعة والأزهار. ولكنها كانت حزينة، لأنها كانت تحلم بشيء أكبر من قريتها.

فتاة صغيرة تدعى لُجين، ذات شعر بني، ترتدي فستان ملون، في قرية جميلة مليئة بالأزهار، السماء زرقاء، منظر الطبيعي البسيط، فن رقمي، بألوان دافئة، جو مريح

في يوم من الأيام، ذهبت لُجين إلى الغابة. هناك، رأت وحشًا ضخمًا، ولكنه كان جالسًا وحده. كان لديه نظرة حزينة. قررت لُجين الاقتراب منه.

في غابة كثيفة، يظهر وحش ضخم، ذو شعر خشن وعيون حزينة، يجلس على حجر كبير، ضوء الشمس يمر بين الأشجار، الفن الكرتوني، ملون، شعور بالفضول

عندما اقتربت لُجين، بدأ الوحش في التراجع. لكنها قالت: "لا تخاف، أنا هنا لأساعدك!". كانت عينا الوحش تعكس الدهشة والفضول.

لُجين تقترب من الوحش بحذر، تتحدث معه بابتسامة، وحولهم أزهار متنوعة وأشجار خضراء، منظر مريح ودافئ، فن ملون، إيجابي

تحدث الوحش مع لُجين وبدأت تعرف أنه ليس وحشًا حقيقيًا، بل كان يعاني من الوحدة. استخدموا الوقت معًا في اللعب والاستكشاف.

لُجين والوحش يلعبان في الغابة، يدورون حول الأشجار، الطيور الطائرة حولهم، أجواء مليئة بالمرح ، فن كرتوني ساطع، душевая

أصبحوا أصدقاء، وعلمت لُجين أن القلب الطيب يجعل الشخص جميلًا. عادت للقرية بقلب مليء بالحب، وعلّمت الجميع قيمة النية الطيبة.

عودة لُجين إلى قريتها مع الوحش في قلبها، جميع الأطفال في القرية يتطلعون إليهم بابتسامة كبيرة، جو فرح واحتفال، ألوان زاهية، فن رقمي فولاذي.