قصص قبل النوم
قصة سامي البطل الصغير، الذي أصيب خلال مباراة كرة القدم، لكن سرعان ما استعاد قوته وعاد للعب مع أصدقائه، مليئة بالإلهام.
كان هناك بطل صغير اسمه سامي. سامي كان يحب كرة القدم، وكان يلعب في الحديقة مع أصدقائه. كانت الكرة تتدحرج بسرعة، وكان كل اللاعبين يضحكون ويمرحون. لكن فجأة، سقط سامي على الأرض وشعر بألم في ساقه. أولاده صرخوا: "سامي، هل أنت بخير؟".
سقطت الكرة من قدمه وابتعدت عن المجموعة. الأصدقاء كانوا ينظرون إليه بقلق، وعرفوا أنه لا يستطيع الاستمرار. اتصل أحدهم بأمه، وأتت بسرعة لتأخذه. كانت عينيه تمتلئ بالدموع لأنه لا يستطيع اللعب الآن.
وصلت والدته وحملته برفق. وضعت له ثلجًا على ساقه وذهبت به إلى الطبيب. الطبيب طمأنه، وقال له بأنه سيشعر بتحسن قريبًا. الجميع كانوا يدعمونه، وأصدقاؤه قدموا له رسائل جميله بدعوات الشفاء.
بعد أسبوع، بدأ سامي يحس بتحسن، وعاد إلى الملعب. فرح أصدقاؤه برؤيته وعزموا على اللعب معًا. وقرروا أن يلعبوا مباراة كبيرة ليودعوا العطلة.
وفي صباح المباراة، كان سامي متحمسًا. الفريق بأكمله كان يجري ويضحك، وكانوا يشعرون بالفخر بوجود سامي. عندما بدأت المباراة، سجل سامي هدفًا رائعًا! الجميع صرخ بفرح، ورقصوا حوله. سامي أدرك أن التغلب على الألم كان يستحق ذلك.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.