27th Nov 2024
أسامة العنزي كان طفلاً ذكيًا. كان يحب التعلم كثيرًا. والدته كانت تشجعه دائمًا على قراءة الكتب. كل يوم، كانت تقرأ له قصة جديدة. هذا جعل أسامة يحب القراءة أكثر.
أخوه فارس كان يساعده أيضًا. كان يأتي بأسلوب ممتع للقراءة. كلما قرأوا سويًا، كانت الضحكات تملأ الغرفة. أسامة أصبح يحب قراءة الكتب مع فارس.
ذهب أسامة إلى المكتبة بمفرده في أحد الأيام. اكتشف كتبًا جديدة ومليئة بالمعلومات. كان سعيدًا جدًا لأنه وجد كتبًا في مواضيع يحبها. قرأ بالتركيز والاهتمام.
عندما عاد إلى المنزل، أخبر والدته وفارس بما قرأه. كانت عائلته فخورة به. بدأ أسامة يكتب ملخصات صغيرة عن كل كتاب يقرأه. أحب أن يشرك الجميع في مغامراته.
بعد فترة، أصبح أسامة من أفضل الطلاب في مدرسته. كل هذا بفضل تشجيع والدته وأخيه فارس. استمر في حب القراءة وكان مثالًا جيدًا للجميع.