16th Dec 2024
أنا عمر، وهذا صديقي عبدالله في الصف الثالث من مدرسة واحة المجد. اليوم، نحن معكم نحتفي باللغة العربية. قال عبدالله: "أحب لغتنا الجميلة!". أجبته: "نحن نستخدمها للتعبير عن أفكارنا وأحلامنا!". في هذا اليوم، قررنا أن نتحدث عن الذكاء الاصطناعي وكيف يمكن له أن يساعدنا في تعزيز الابتكار مع الحفاظ على تراثنا الثقافي.
جلست في الحديقة مع عبدالله وبدأنا نفكر كيف نستخدم التكنولوجيا. قلت له: "أريد في المستقبل أن أصبح مثل الخليل بن أحمد الفراهيدي، الذي وضع قواعد اللغة!". كان عبدالله يبتسم ويقول: "أنا أحب فكرة أن نعلم الأطفال بطرق جديدة!". وهكذا، بدأنا نخطط لمشروع صغير عن اللغة العربية والذكاء الاصطناعي.