10th Nov 2024
في يوم من الأيام، كان هناك صبي يدعى سامي. سامي كان يحلم بأن يزور عمارة المستقبل. كان لديه فضول كبير عن كيف ستكون الحياة في المستقبل.
?alt=media&token=d074cd66-37ed-417a-8b44-a39d3d78c58b)
استيقظ سامي في صباح مشمس، وقرر أن ينطلق في مغامرة. كتب في دفتر ملاحظاته: "اليوم سأكتشف عمارة المستقبل!" ووضع الحقيبة على ظهره.
?alt=media&token=9294f23f-6bc4-4d5b-9fd1-9c8aac594caf)
وصل سامي إلى المدينة الكبيرة، ووجد عمارة ضخمة تلمع في السماء. كانت مصنوعة من زجاج زاهي، وتحيط بها حدائق خضراء. "واو!" قال سامي amazed.
?alt=media&token=22acea6a-560e-46c7-b984-223808b2fa6c)
عندما دخل سامي، استقبله روبوت لطيف. الروبوت قال: "مرحبًا بك في عمارة المستقبل! أنا مساعدك. هل تود أن تتجول في الطوابق؟"
?alt=media&token=c93d8c3a-9c22-442d-bd13-d29851f363f6)
صعد سامي مع الروبوت إلى الطابق الثاني. هناك، وجد قاعة مليئة بالألعاب التعليمية والأجهزة التكنولوجية. كانت الألعاب تتحدث وتعلم الأطفال بطريقة ممتعة.
?alt=media&token=8d44882f-aa1b-45c7-bc39-70141795df80)
انتقلوا إلى الطابق الثالث، الذي كان عبارة عن حديقة داخلية. هناك، كان الأطفال يركضون ويلعبون، وكانت الأشجار تتحدث. واحدة من الأشجار قالت: "أحب الطبيعة، وأحبكم!"
?alt=media&token=771dc383-0037-4227-b949-dc6dfb5577f3)
ثم ذهبوا إلى الطابق الرابع، الذي كان مليئًا بالفنون. كان الرسامون يرسمون لوحات حية. سامي لم يصدق ما يراه!
?alt=media&token=f490a93f-3fdf-4ca9-b01d-45bc0f1f30b6)
في الطابق الخامس، كانت هناك غرفة مدهشة، حيث يمكن للأطفال القيام بتجارب علمية. سامي جرب صنع البركان الخاص به!
?alt=media&token=f4df55a8-80ab-40d4-a989-a131d518b3ee)
بعد يوم مشوق، شكر سامي الروبوت ووعد بزيارة العمارة مرة أخرى. خرج من العمارة وهو يبتسم ويحب العلم والإبداع.
عاد سامي إلى منزله مع أصدقاء جدد وأفكار جديدة. قال لنفسه: "أنا سأبني عمارة المستقبل!".
