11th Feb 2025
كان هناك عائلة عبد الله في بغداد. كانوا يضحكون ويلعبون في حديقة منزلهم. "لنلعب كرة القدم!" قال أحمد، وهو طفل صغير. "نعم! لنرى من سيسجل الأهداف!" ردت سارة بحماس. في تلك اللحظة، كانت ابتساماتهم تتلألأ تحت ضوء الشمس الدافئ.
لكن في يوم ما، جاء هذا اليوم الحزين. الجميع كانوا قلقين. قالت أمهم، "علينا أن نكون معاً، فالعائلة هي الأهم." نظر عبد الله إلى أخوته وقال، "لن نسمح لأي شيء أن يفرقنا! سنبقى أصدقاء دائماً!".