22nd Jan 2025
كان سالم طفلًا قصيرًا وسمينًا، وكان يشعر بالحزن في المدرسة. "لماذا تتنمر علي يا كمال؟" سأل سالم، لكن كمال فقط ضحك وأجابه: "لأنك سمين!".
جلس أحمد، صديق سالم الوفي، بجانبه. "لا تدع كمال يؤثر عليك!" قال أحمد بكل حماسة. "لديك أصدقاء يحبونك كما أنت!".
كان أصدقاء سالم يتجمعون حوله. "نحن هنا من أجلك، سالم!" قالت ليلى، صديقة جديدة. "يجب علينا إيقاف كمال!".
أتفقت الجميع على وضع خطة. "علينا أن نظهر لكمال أننا أقوى معًا!" قال أحمد. كانوا مستعدين لمواجهة التنمر.
في اليوم التالي، وقف سالم مع أصدقائه أمام كمال. "لن تتنمر علينا بعد اليوم!" shouted سالم. الحس الشجاع في قلبه كان ينمو.
فوجئ كمال بتجمع الأصدقاء. "أنتما أضعف مني!" قال بكل arrogance. لكن سالم وأحمد لم يتراجعوا.
"قد نكون أصغر، لكن لدينا القوة في الصداقة!" أجاب أحمد. "لن نسمح لك بالتنمر علينا بعد الآن!".
في إحدى اللحظات، شعر كمال بشيء جديد، لقد خاف. نظر إلى قوة صداقة سالم وأحمد.
تيقن كمال أنه كان خاطئًا. "آسف، سالم. لم أقصد إيذاءك،" قال. سالم وأصدقاؤه لم يسامحوه على الفور.
لكن سالم أظهر شجاعة كبيرة. "إذا كنت تريد أن تكون صديقًا، عليك أن تغير سلوكك!" في النهاية، تعلم كمال قيمة الصداقة الحقيقية.