24th Feb 2025
في يوم مشمس، كانت فاطمة، بنت فقيرة، تخرج من بيتها بسعادة. كانت تحب أن تلعب مع أقرانها في الحي، وتضحك معهم. "هيا للعب!" صاحت فاطمة، بينما كانت تركض بسرعة. ولكن في لحظة مؤلمة، عثرت على شيء جارح في الأرض وسقطت. شعرت بألم شديد في ساقها، وبدأت حياتها تتغير.
فقدت فاطمة القدرة على المشي، وأصبحت تعاني من العرج. كان والديها، بابا وماما، هم الداعمين لها. "نحن معك، فاطمة!" قالاها بحب. لكن التنمر من بعض الأطفال كان يؤلمها. "لا يهمني!" قالت بفخر، وعملت بجد في دراستها. رغم أنها قبلت في جامعة لم تحبها، لم تتخل عن حلمها في أن تصبح طبيبة تعالج الناس.