تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
انضم إلى الأرنب سريع والسلحفاة بطء في مغامرة سباق ممتعة! قصة تعليمية عن الصبر والتواضع، مع رسوم ملونة وأحداث مشوقة.
كان يا ما كان في قديم الزمان، في غابة خضراء بعيدة، عاش أرنب صغير يُدعى "سريع". كان سريع مشهورًا بين أصدقائه بسرعته الفائقة ومرحه الدائم. كلما انطلق، كان يمشي بسرعة البرق، مما يجعله دائمًا في مقدمة الرفاق. الغابة كانت مليئة بالأشجار العالية والأزهار الملونة، وكانت الحياة فيها مليئة بالضحك واللعب.
في يوم من الأيام، جاء سلحفاة عجوز تُدعى "بطء" إلى الغابة. كانت تسير ببطء شديد، وكان شكلها لطيفًا مع قوقعتها الخضراء. ضحك سريع عندما رآها وقال: "هل تستطيعين اللحاق بي يا بطء؟". ردت بطء بهدوء، وهي تبتسم: "قد أكون بطيئة، لكني لا أستسلم أبدًا! لنرَ من يصل إلى شجرة البلوط الكبيرة أولاً!"
وافق سريع على التحدي بسرعة وقال: "بالتأكيد، سأفوز بسهولة!" بدأ السباق، وانطلق سريع بسرعة البرق عبر الغابة الجميلة. كان الأشجار والأعشاب تمر بسرعة من حوله، لكنه لاحظ أنه أحس بالتعب بعد الجري فجأة، فتوقف تحت شجرة ذات ظلال كثيفة. قرر أن يأخذ قيلولة قصيرة، مطمئنًا لأنه بعيد عن بطء.
بينما كان الأرنب نائمًا، استمرت السلحفاة بطء تسير ببطء وثبات نحو الهدف. كانت قوقعتها تلتمع تحت أشعة الشمس وهي تتحرك بجد نحو شجرة البلوط. ومع مرور الوقت، اقتربت من خط النهاية، ولم تسرع. كل خطوة كانت محسوبة، وقدمت الأعشاب والأزهار تحية للسلحفاة.
بعد فترة، استيقظ سريع ونظر حوله، ثم رأى بطء تقترب من شجرة البلوط. قفز سريع وأسرع في الجري، لكنه كان قد فات الأوان. وصلت بطء قبل الأرنب. ابتسمت بطء وقالت: "البطء والثبات يفوزان في النهاية." تعلم سريع درسًا مهمًا: ليس السرعة فقط هي التي تحقق النجاح، بل المثابرة والصبر! منذ ذلك اليوم، صار الأرنب أكثر تواضعًا وأقل تباهيًا.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
انضم إلى تيمو القط ونورا الكلبة في مغامرة مثيرة في غابة سحرية! اكتشفوا سر النهر المضيء وواجهوا تحديات جديدة معًا.
مغامرتك سهلة مع محمد، الشاب الإماراتي الذي يحمل هاتفه! انضم إلى لحظاته السعيدة مع الأصدقاء والمغامرات المدهشة.
حصة الفتاة الإماراتية تتعلم قيمة السنع. انضموا إليها في مغامرتها لتصبح فتاة لطيفة ومحترمة!
قصه كاتي القطة المحبوبة. كاتي تحب حمد، صديقها البالغ من العمر 15 عاماً، وتستمتع بالنوم على رأسه في كل ليلة!