قصص قبل النوم
تدور القصة حول مجموعة من الأطفال الذين يلعبون كرة السلة يتحدثون عن روح الفريق، والاحترام، والمتعة في اللعب بينما يسجلون النقاط معًا!
في يوم مشمس، كان هناك مجموعة من الأطفال يلعبون كرة السلة في الحديقة. كل واحد منهم كان لديه مهاراته الخاصة، ولكنهم كانوا يتعاونون معًا. شريف كان سريعًا في الركض، بينما كانت ليلى بارعة في التصويب. قال حسين: 'لنلعب مباراة!'
بدأ الأطفال في اللعب، والبسمة تملأ وجوههم. كانوا يركضون ذهابًا وإيابًا، ويقومون بتمرير الكرة بشكل رائع. ليلى أطلقت الكرة تجاه السلة، وسجلت نقطة! قال شريف: 'هذا رائع، ليلى! لقد كنتِ مذهلة!'
ثم جاء دور حسين، الذي قام بتمرير الكرة لشريف. شريف لمح السلة، وركض بسرعة. لكن في آخر لحظة، قام سليم بقطع الكرة! قال سليم: 'لن نفقد هذه الكرة، سأفوز!'
رغم المنافسة، كانوا جميعًا أصدقاء. عندما يخسر أحدهم، يضحك البقية ويقولون: 'العبرة في اللعب، وليس الفوز!' حسناً، قال شريف: 'لنلعب مرة أخرى، ونكون أكثر حماساً!'
مع مرور الوقت، أصبح الأطفال أكثر مهارة. كانوا يحرصون على تحسين تقنياتهم، مما جعل اللعبة أكثر متعة. قال حسين: 'لتكن كل منا مباراة ودية!'
في كل مرة يسجلون فيها نقطة، كانوا يقومون برقصات صغيرة ويحتفلون مع بعضهم. كانت الحديقة مليئة بالأصوات المبهجة والضحك. ليلى كانت تقول: 'دعونا نحتفل بكل نقطة!'
أحيانًا كانوا يتخيلون أن يكونوا لاعبين محترفين في الدوري. قال سليم: 'أنا أريد أن أكون مثل إسحاق، هل تريدون؟' وتحمس الجميع.
لكن لم يكن كل شيء عن الفوز. كانوا يتعلمون عن روح الفريق والاحترام. وقال شريف: 'كلنا معًا هنا! نحن فريق واحد!'
في نهاية اليوم، كان الأطفال متعبين لكن سعداء. قرروا أخذ استراحة ومشاركة مشروباتهم المفضلة. قالت ليلى: 'هل يمكننا أن نلعب مرة أخرى غدًا؟'
عاد الأطفال إلى منازلهم مع ذكريات رائعة حول ما حدث في الحديقة. كانوا يتحدثون مع عائلتهم عن الألعاب التي لعبوها، وعن الصداقة التي تجمعهم.
وفي اليوم التالي، اجتمع الأصدقاء مرة أخرى. كل واحد منهم جاء بجهاز ماء ووجبة خفيفة. قال حسين: 'الآن نحن مستعدون للعب! لنبدأ!''
وتكرر الحديث ثانيةً حول اللعبة، بينما كانت ضحكاتهم تعلو مرة أخرى في الحديقة.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في غابة سحرية، الجمجمة تحمي الدماغ من الأخطار. تعلما مواجهة المخاوف معًا في قصة ملهمة ومليئة بالشجاعة.
اكتشفوا مغامرة ميادة الجميلة، أم عمرها 54 عامًا، مع أولادها الأربعة: الحب، الضحك والمغامرات العائلية في كل يوم.
سيرافقكم فهد، الولد الصغير بزي الكشافة، في مغامرة بجانب نهر سامر، حيث يكتشف أسرار فلج أم الفلج الجميل ومكانته في التراث.
في عالم التكنولوجيا الحديثة، تتحدث مفاتيح لوحة المفاتيح مع فأرة الحاسوب بلغة خاصة، وتكتشفان أهمية التعاون وتأثيرهما في حياة البشر.