13th Apr 2025
كان سالم شابًا طموحًا. كل يوم قال لنفسه: "سأعمل بجد وأحقق أحلامي!" لكنه نسي أمه العجوز في قريته. في يومٍ مشمس، قال له أحد أصدقائه: "أمك بحاجة لك!". شعر سالم بالخجل، ثم أسرع ليرى أمه.
في المستشفى، كانت أمه ضعيفة لكنها ابتسمت. قالت بصوت خافت: "اشتقت إليك يا بني. فقط أريدك أن تصلي في البيت، حيث كنت أحكي لك القصص." وعدها سالم أنه لن يبتعد عنها. لكن في اليوم التالي، رحلت. الآن، كل يوم يصلي في مكانها، يدعو لها بصدق.