7th Apr 2025
كانت ليلى تجلس في حديقة تفوح منها رائحة الزهور. "أحبك يا سامي!" قالت وهي تنظر في عينيه بفرح. "وأنا أحبك، يا ليلى!" أجاب سامي مبتسمًا. فجأة، وصل صوت غريب. كان هناك ضوء خافت من خلف الشجرة. كل ما في الأمر كان عمر، صديق سامي المقرب، يتجسس عليهما.
في اليوم التالي، اكتشفت ليلى أن سامي كان يخونها مع الفتاة سارة. قلبها انكسر بشدة وتحطمت ثقتها بسامي. "لماذا فعلت هذا، سامي؟" سألت بدموع في عينيها. "أنا آسف، لم أقصد أن أؤذيك!" رد سامي في حيرة.