16th Dec 2024
سارا، فتاة لطيفة، كانت تلعب في حديقة الحي. "أنا سارة، وأحب الزهور!" قالت وهي تجمع الأزهار الملونة. كانت تتحدث مع فراشة، "أين تذهبين أيها الفراشة؟"
?alt=media&token=0aab5839-1464-4232-8087-03aa7e9bde27)
فراشة جميلة كانت تجيبها، "أنا أبحث عن أصدقائي في الحدائق الأخرى!" سارا شعرت بالسعادة. "هل تريدين أن تلعب معي قليلاً قبل أن تذهبي؟"
?alt=media&token=dd2c4bf3-c731-48ce-b1ef-6e8b4e27413f)
قررت الفراشة أن تبقى قليلاً. "حسناً، سأسعد بلعب لعبة الاختباء!" قالت. سارا غنت، "أختبئ، أختبئ، الجميع يختبئ!"
?alt=media&token=4a1ae19d-c71a-4bbc-8d0f-cf17c7efcfde)
بدأت سارا في العد. "عشرة، تسعة، ثمانية..." وفجأة، رأت صديقتها ليلى تأتي. "ليلى! تعالي لعبنا!"
?alt=media&token=4d01c9ad-6d35-4da1-b99a-ef0bf95c49b1)
ليلى ابتسمت، "هل أستطيع اللعب معكما؟" سارا قالت بحماس، "بالطبع! المزيد من المرح!"
?alt=media&token=7553dc7e-0d24-4227-9a6d-2e68ea230b08)
الآن سارا وليلى والفراشة كانوا جميعًا في الحديقة. بدأوا باللعب والضحك. "أنا الأفضل في الاختباء!" قالت ليلى.
?alt=media&token=e9d01ef2-128e-4d59-9dfd-691142338f8a)
لم تواجه سارا مشكلة في الاختباء، لكن فراشة كانت صغيرة جدًا. "لا أستطيع الاختباء بشكل جيد!"
?alt=media&token=4b9ea6c6-f1d6-48a5-a40d-b829ad86fe3b)
فكرت سارا، "ماذا لو وجدنا مكانًا خاصًا لك، يا فراشة؟" فراشة أجابت، "سيكون ذلك رائعًا!"
?alt=media&token=58da221e-0536-4c4d-a58f-3aa1f5326e39)
وجدوا شجرة كبيرة. "هنا! سيكون هذا مخبأك!" قالت سارا.
?alt=media&token=c6bea9a5-acc8-4c57-92c8-964c308b4c26)
فراشة اختبأت بين أغصان الشجرة، وسارا وليلى بدأوا بالعد من جديد. "أختبئ، ثم نلعب!"
?alt=media&token=a89b32bd-e2de-4511-9a6a-d078997431a2)
