10th Feb 2025
في أحد الأيام، كان ابراهيم الطفل المميز في فصل المدرسة. "لماذا لا تحبونني؟" سأل ابراهيم بتعجب، ورأى المعلمين يتبادلون النظرات. "أنا أستطيع مساعدتكم!" لكنهم كانوا يفضلون التحفظ بسبب حركته الكثيرة. ابراهيم كان ذكيًا ومجتهدًا، لكن كثرة حركته جعلت البعض ينتقده.
كبر ابراهيم وبدأ يشعر بأن المعلمين لم يعودوا يهتمون به. كان لديه رغبته في المشاركة، لكنه شعر بالعزلة. "لماذا لا يهتمون بمساعدتي؟" تفكيران في باله، وعلم أن حركاته أضعفت مستواه الدراسي. لكنه قرر أن يعمل بجد ليعيد بناء مستقبله.