2nd Mar 2025
في صباح مشمس، اجتمع الأطفال الثلاثة في الحديقة. قال أحمد: "أنا ارتدي قميصًا أزرق!". كانت السماء زرقاء، مثل قميصه. وكان بجانبه ليلى.
كانت ليلى تبتسم، وقالت: "أنا ارتدي حذاءً أصفر!". كانت تشير إلى حذائها اللامع. سرت حولها الفراشات الملونة.
ثم جاء عادل وصرخ: "أنا ارتدي قبعة خضراء!". كانت القبعة كبيرة وتلمع تحت الشمس. كان يبدو مثيرًا جدًا!
أحمد ضحك وقال: "لعبة الحديقة ستكون رائعة! لنلعب!". فوافق الجميع بحماس وبدأوا في الجري.
بعد قليل، قالت ليلى: "أنا ارتدي جاكيتًا ورديًا!". نظر أصدقاؤها إليها وأعجبوا بلون جاكيتها!
عادل قال: "وأنا أرتدي بنطلونًا أسود!". جميع الأطفال كانوا يرتدون ملابس مختلفة وألوان زاهية.
بدأوا في استعراض ملابسهم، وكل منهم كان سعيدًا بلونه. من أجلهم، كل لون كان فريدًا!
أحمد قفز وصرخ: "الملابس الملونة تجعلنا نبدو أفضل!". ابتسم الجميع ورفعوا أيديهم في الهواء.
ثم اتفقوا على أن يلعبوا معًا، ليظهروا للعالم كم هم رائعون بألوان ملابسهم. كانت الحديقة مليئة بالفرح.
وفي نهاية اليوم، قال الأطفال معًا: "نحن أحباؤنا بألوان ملابسنا!". كانت لحظات سعيدة وذكريات جميلة.