13th Mar 2025
في الصَّبَاحِ، استعدَّ أسعد للذهاب إلى المدرسة. قال لأمه: "أين حقيبتي؟ أريد أن أتعلم!" ضحكت أمه وأعطته الحقيبة. كانت السماء زرقاء والشمس مشرقة. أسعد كان سعيدًا جدًا!
عادَ أَسْعَدُ إِلَى البَيْتِ عِنْدَ الظُّهْرِ، لكنَّهُ بدأَ يَسْعُلُ بِقُوَّةٍ. شعرت والدته بالقلق وسألته: "هل أنت بخير يا أسعد؟" أجاب بصوت مبحوح: "لا أعتقد ذلك..." فذهبت والدته إلى المطبخ وأحضرت له شايًا دافئًا. بعد قليل، شفيَ أسعد وعاد للعب مع أصدقائه.