30th May 2025
في مدينة صغيرة وهادئة، عاشت ليلى مع زوجها فارس. كان فارس طيب القلب، يتحدث معها بلطف: "أحبك يا ليلى، أنت تضيئين حياتي." لكن هناك فجوة تخفيها ليلى. بعد عودة رامي، شقيق فارس، بدأت ليلى تشعر بشيء مختلف عنه. كان رامي مرحاً ومغامراً. في كل مرة كان يضحك، كانت ليلى تشعر بالراحة.
ذات يوم، بينما كان فارس في العمل، دعى رامي ليلى لتناول العشاء. جلسا معًا يتحدثان، وفي تلك اللحظة، شعروا برابط جديد. قالت ليلى: "أنا سعيدة معك، أحيانًا أشعر بالحزن." لكن الذنب كان يلاحقها. فجأة، جاء فارس، وقال: "ماذا يحدث هنا؟" كانت لحظة صادمة لكل منهم.