31st Aug 2025
كان هناك فتى يدعى سامي. سامي لطيف جداً. يحب أن يلعب مع أصدقائه، لكنه كان يشعر بالحزن بسبب التنمر الإلكتروني. "لماذا تتحدثون معي بهذه الطريقة؟" سألهم. لكنه لم يلقَ إجابة. كانوا يتجاهلونه. قرر سامي أن يدافع عن نفسه ويخبر والديه.
في اليوم التالي، قرر سامي أن يتحدث مع معلمه. قال: "أشعر بالحزن عندما يكتب الناس أشياء سيئة عني على الإنترنت!" فرد المعلم: "لا تدعهم يؤثرون على شعورك، سامي. يمكنك الإبلاغ عن ذلك. تذكر دائماً أن من يتنمر هو الشخص الذي يحتاج للمساعدة." شعر سامي بالراحة.
عندما عاد إلى المنزل، أخبر والديه والده بالضبط ما حدث. دعموه وشجعوه على عدم الاستسلام. جعل سامي من تجربته درساً لنفسه وللآخرين. وقال لنفسه: "لن أسمح للتنمر أن يمنعني من اللعب والضحك."