تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
انضم إلى العصفور زقزوق وتعال لنتعلم كيف يمكن للكلمات أن تكون قوية! قصة ملهمة للأطفال عن التعبير والمشاعر.
كان هناك عصفور صغير يحب الطيران. كان اسمه زقزوق، وكان يغرّد أغاني جميلة. كل يوم، كان يخرج من عشه ليغني بقلوب مرحة. لكنه كان يشعر في بعض الأحيان بالحزن، ولا يعرف كيف يتحدث عن مشاعره.
في يوم من الأيام، قرر زقزوق أن يذهب إلى صديقه العصفور سمسم. سمسم كان عصفورًا حكيمًا، دائمًا ما يعرف كيف يساعد أصدقائه. قال زقزوق لسمسم: "أريد أن أشاركك أفكاري، ولكنني لا أستطيع."
ابتسم سمسم وقال: "لا تخف، زقزوق! الكلمات يمكن أن تكون سلاحًا قويًا. إذا كنت تتحدث من قلبك، ستجد دائمًا الطريقة. دعني أسمعك!" وتبدأ الأفكار في التدفق.
بدأ زقزوق يتحدث عن مشاعره. قال: "أشعر أحيانًا بالحزن، لأنني أريد أن أكون سعيدًا. أحتاج إلى الكلمات التي تعبر عني، فهي تساعدني في التغيير!"
أخذ سمسم ينصت إلى زقزوق. وقال: "عندما يمكنك أن تقول ما تشعر به، ستجد الراحة. الكلمات تحمل قوة السعادة، وتبعد الحزن بعيدًا!"
زاد إلهام زقزوق، وبدأ يغني أغاني جديدة. كانت كلمات الأغاني تتحدث عن أحلامه ورغباته. أخذ يحلق عالياً في السماء، وكأنه يشارك جميع مشاعره مع العالم.
سأل زقزوق: "هل تعتقد يسمعني الجميع؟". رد سمسم: "عندما يتكلم القلب، ينصت الجميع. فالكلمات ليست مجرد أصوات، بل هي طاقة تغيّر العالم!"
بدأ زقزوق يشارك أغانيه مع جميع الطيور. وشيئاً فشيئاً، بدأت الطيور الأخرى بالغناء معًا. مع كل تغريدة، كانوا يعبّرون عن مشاعرهم ويلهمون بعضهم البعض.
أصبح زقزوق بطلاً في قريته، وقام بتشجيع الآخرين على التعبير عما في قلوبهم. وعلم أن الأفضل هو أن يتشارك الجميع أحاسيسهم. حان الوقت للغناء!
وطني هو المكان الذي يمكنني فيه أن أكون، بقلبي وكلماتي، سأحلق في السماء، وأرى الجميع يتحد معًا. فالكلمات سلاح بلا حدود، تحقق أحلامنا في أي مكان في الوجود.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
انضم إلى بادي القنفذ في مغامرة صحراوية مليئة بالحكمة والأصدقاء! تعلم عن أسرار الصحراء وطعام الحياة.
في سباق الأصدقاء، يجتمع طائر الهدهد وأم سالم والأصدقاء لحماية المحمية الصحراوية وتنظيم سباق الطيور ممتع وذو مغزى.
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.