تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
تعرف على علي وفيصل، في قصة عن افتقار الطعام والمرح. كيف أقنع فيصل علي أن الطعام يمكن أن يكون ممتعًا؟
كان هناك ولد صغير اسمه علي. علي كان يحب اللعب أكثر من الأكل. كل أصدقائه كانوا يأكلون طعامهم. لكن علي كان يكتفي بالتفكير في اللعب.
في يوم من الأيام، جاء فيصل إلى ساحة اللعب. فيصل كان يحب الطعام كثيرًا. وقد رأى علي يجلس بعيدًا عن الجميع. قرر أن يعرف لماذا لا يأكل مع الأصدقاء.
قال فيصل لعلي: "لماذا لا تأكل؟ الطعام لذيذ جدًا!" رد علي مبتسمًا: "أحب اللعب أكثر من الأكل!" فكر فيصل قليلاً ثم قرر أن يساعد علي.
قال فيصل: "ماذا لو جمعنا الطعام لنلعب معًا؟ نرى من سيأكل أسرع!". وافق علي بحماس. بدأوا يجمعون الفواكه والحلويات من كل مكان.
اجتمع الأصدقاء معًا في دائر كبيرة. قدم فيصل تحديًا للجميع. "هيا نرى من سينتهي من أكله أولاً!". بدأ الجميع بالضحك والحماس.
بدأوا في تناول الطعام بسرعة. علي شعر بجوعه! كان الطعام لذيذًا. بينما كانوا يأكلون، كرموا بعضهم البعض بالنكات والضحك.
بعد قليل، اكتشف علي أنه يستمتع بالطعام بقدر ما يستمتع باللعب. عجب فيصل بما يفعله أصدقاؤه. لم يعودوا يشعرون بالملل أثناء الأكل.
عندما انتهت المسابقة، ربح الجميع! فقد تعلم علي أن الطعام يمكن أن يكون ممتعًا مثل اللعب. ضحكوا معًا وأكلوا المزيد.
قال علي: "شكرًا لك يا فيصل! لقد جعلتني أكتشف شيء جديد!" ابتسم فيصل قائلاً: "لعب الطعام أضاف طعمًا للحياة!".
ومنذ ذلك الحين، بدأ علي يأكل ويلعب في نفس الوقت. ولم يعد يفوت أبدًا أي وجبة مع أصدقائه. صداقة الطعام كانت شيئًا خاصًا!
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في مغامرة مثيرة وإيجابية، يتعاون أصدقاء البيئة في حماية محمية طبيعية مدهشة من التهديدات، ويقيمون مهرجانات ونشاطات ممتعة!
انضم إلى محمد في عائلته حيث يتعلم دروسا قيمة عن التحية والسنع من جده حكيم. قصة مليئة بالحب، القيم العائلية، والمرح!
تُروى قصة ممتعة عن الجمجمة التي تحمي الدماغ، وتعبر عن أهمية الصداقة والشجاعة في مغامرات الحياة. تعلّم الأطفال أن القوة تأتي من الأصدقاء.
انضم إلى ليلى، ضابطة الشرطة الشجاعة، في رحلة مثيرة إلى الانتصار على قلبها وعقلها في قصة حب غير تقليدية مع مجرم.