قصص قبل النوم
انضموا إلى ليلى، الفتاة المحبّة للألوان، حيث تستخدم مواهبها لإضفاء البهجة والسعادة على حياة عائلتها وأصدقائها. قصة ملهمة لجميع الأعمار!
كانت هناك فتاة تدعى ليلى. ليلى كانت تحب الألوان جداً. كل يوم، كانت تلعب بفرشاتها وألوانها. كانت تراها كالنجوم في السماء، تضيء عالمها.
في أحد الأيام، قررت ليلى أن تستخدم ألوانها لمساعدة عائلتها وأصدقائها. قالت: "لماذا لا أضيف لمسة من الألوان لحياتهم؟". وكانت فكرة رائعة!
ذهبت ليلى إلى جدتها أولاً. استخدمت الألوان لدهان جدران غرفة الجدة. جعلت الغرفة تبدو كحديقة مليئة بالزهور. كانت الجدة سعيدة جداً!
ثم ذهبت ليلى إلى صديقها سامي. رسمت له صورة رائعة على شجرة منزله. كانت الشجرة الآن تتألق بألوان قوس قزح، وكان الجميع يراها بتعجب.
عادت ليلى إلى منزلها ورأت عائلتها ترسم بفرح. أدركت أن الألوان تجعل القلوب تبتسم وتبعث الفرح. وهكذا، أصبحت ليلى سفير الألوان!
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
في قرية صغيرة، يكتشف الأطفال حديقة سحرية مليئة بالألوان العجيبة، ويتعلمون الدروس حول العناية بالطبيعة. مغامرة مليئة بالفرح!
انضم إلى علي، الطفل الشجاع، في مغامرته لحماية نجمة صغيرة من الأشرار. قصة مليئة بالحب والصداقة!
انضم إلى سامي، الصبي الشجاع الذي تسلل لتحرير جبل من الفقر وعودة بكنز عظيم يغير حياته وحياة أهل قريته إلى الأبد.
اكتشف مغامرات سعيد، الفتى البدوي، في الصحراء حيث يتعلم تقاليد أجداده من خلال تجاربه مع الحيوانات وأقربائهم.