13th Mar 2025
في ساحة مصر القديمة، كان يوسف عليه السلام يدير مخازن الغلال بحكمة. قال يوسف: "كل حبة غلة لها قيمة، فلنحافظ عليها!" وكان الناس يوافقونه. ضحك الأطفال وهم يتزاورون في الساحة وينظرون إلى الأكياس الكبيرة. قُربهم، خشبة عصا موسى عليه السلام، فظهرت الينابيع من الأرض. كانت المياه تتدفق وسط ضحكات الأطفال عندما صرخ أحدهم: "انظروا! إنه موسى!".
عند بوابة بابل، كان إبراهيم عليه السلام يبني المنازل بيديه. "كل بيت يحتاج إلى حب،" قال لتلاميذه. بينما كان إدريس عليه السلام يسجل العلوم على ورق البردي، أحاطت بهم ألوان قوس قزح من الزهور. وفي سهل الجزيرة العربية، كان صالح عليه السلام يرعى ناقته ويقول: "العمل عبادة!" ويسعده رؤية شعيب عليه السلام وهو يزن الموازين بالعدل. بينما محمد عليه الصلاة والسلام كان يصنع الفخار، ومحيط المبدعين من حوله. أما في سهول الشام، فكان داوود عليه السلام ينحت الحديد وعيسى عليه السلام يشفي المرضى بلمسة يديه.
في ساحة مصر القديمة، كان يوسف عليه السلام يدير مخازن الغلال بحكمة. قال يوسف: "كل حبة غلة لها قيمة، فلنحافظ عليها!" وكان الناس يوافقونه. ضحك الأطفال وهم يتزاورون في الساحة وينظرون إلى الأكياس الكبيرة. قُربهم، خشبة عصا موسى عليه السلام، فظهرت الينابيع من الأرض. كانت المياه تتدفق وسط ضحكات الأطفال عندما صرخ أحدهم: "انظروا! إنه موسى!".
عند بوابة بابل، كان إبراهيم عليه السلام يبني المنازل بيديه. "كل بيت يحتاج إلى حب،" قال لتلاميذه. بينما كان إدريس عليه السلام يسجل العلوم على ورق البردي، أحاطت بهم ألوان قوس قزح من الزهور. وفي سهل الجزيرة العربية، كان صالح عليه السلام يرعى ناقته ويقول: "العمل عبادة!" ويسعده رؤية شعيب عليه السلام وهو يزن الموازين بالعدل. بينما محمد عليه الصلاة والسلام كان يصنع الفخار، ومحيط المبدعين من حوله. أما في سهول الشام، فكان داوود عليه السلام ينحت الحديد وعيسى عليه السلام يشفي المرضى بلمسة يديه.