7th Apr 2025
كان أحمد يلعب مع جده الكرة في الحديقة. قال أحمد، "جدي! انظر إلي! أنا أقذف الكرة بعيدًا!" ضحك جده وقال، "أحسنت يا أحمد، لكن احترس! لا تقذف الكرة بعيدًا جداً!".
?alt=media&token=7c7368a9-726b-46de-bd9c-c917fff94532)
فجأة، سقطت الكرة في حفرة عميقة. قال أحمد، "أوه لا! الكرة!" وركد نحو الحفرة ليحضر الكرة.
?alt=media&token=0362ed9e-e4db-4155-b469-ba1dba0f60eb)
صرخ جده، "ابتعد عن الحفرة! إنها خطر عليك!" كان أحمد متفاجئًا، لكن جده كان على حق.
?alt=media&token=97e16509-b25c-4f3a-bc8b-81f8fb3d30af)
عاد أحمد إلى المنزل حزينًا. شعر أنه فقد الكرة وأحب اللعب بها. قال في نفسه، "لماذا حدث هذا لي؟".
?alt=media&token=a4459b16-ded2-4528-866d-01a28ac03eb7)
في اليوم التالي، ذهب إلى المدرسة. بينما كان يجلس مع أصدقائه، كانوا يتحدثون عن الحفرة.
?alt=media&token=12f56bda-30bd-4af4-99fa-ebeb135f04dd)
سمع أحمد أصدقائه يقولون: "لقد رأينا الحفرة! هناك شجيرات صغيرة وأشواك في داخلها!"
?alt=media&token=476b4f9b-6b28-440c-888c-aa95bbaf449c)
تذكر أحمد كلام جده، وشعر بالامتنان. قال: "ربما كان جدي يعرف شيئًا أكثر!"
?alt=media&token=c632e46e-f980-4e65-8a1b-298f14400631)
شعر أحمد بالفضل لجده. قال في نفسه، "حمد لله على حمايته. ربما كان الأمر جيدًا."
?alt=media&token=8f07d286-2be1-484b-bbfe-5d106e6a5819)
بعد المدرسة، ذهب أحمد إلى الحديقة مرة أخرى. جلس بجانب الحفرة وتفكر في ما حدث.
?alt=media&token=da59dcac-3aa9-4475-9241-e964eae7b43d)
أحمد قال لنفسه، "الله يدفع عنا الشر." وشعر بالسعادة لأنه يسمع نصيحة جده.
