11th Feb 2025
في صباح مشمس، قررت أسماء الذهاب إلى الحديقة. عندما وصلت، رأت صديقاتها يلعبن في الملعب. "مرحبًا يا أصدقائي! هل يمكنني اللعب معكم؟" سألت أسماء بحماس. "بالطبع!" أجابت مريم وهي تبتسم، حيث أثبتت تلك اللحظات أنهم كلهم فرحانين. قفزوا وركضوا معًا، مستمتعين بألعابهم وضحكاتهم.
عندما انتهى وقت اللعب، عادت أسماء إلى المنزل. "مرحبًا يا ماما!" قالت أسماء بحماس. وعندما فتحت باب غرفتها، رأت هدية جميلة على السرير. كانت مغلفة بورق ملون، وكتب عليها "من صديقاتك إلى أسماء". شعرت أسماء بالسعادة الشديدة. قالت في نفسها: "أوه، لا أستطيع الانتظار لأخبرهم كم أحب هديتهم!" وعندما ذهبت إلى النوم، كانت مليئة بالفرح والأمل.
استيقظت أسماء باكرًا وهي نشيطة وسعيدة. كانت متحمسة للذهاب إلى المدرسة. وكيف سترى صديقاتها وتشكرهن على الهدية الجميلة.