3rd Apr 2025
في مدرسة أحمد الخميس الابتدائية بنين، كان هناك صبي صغير اسمه محمد. قال محمد لأصدقائه: "أنا أحب أمي وأبي كثيراً! لا يمكنني أن أتخيل حياتي بدونهم!". نظر أصدقاؤه إليه بابتسامة.
?alt=media&token=9a058c32-5518-46e1-a61b-1a13d5987998)
محمد كان يذهب كل يوم بعد المدرسة لمساعدة أمه في المطبخ. كان يحمل الأطباق ويغسلها. وهي تقول له: "أنت ابن رائع، احترس من الماء!".
?alt=media&token=61ab9763-181f-4fec-9610-72d4a565426e)
وفي يوم من الأيام، قرر محمد أن يفاجئ والديه بعشاء لذيذ. ذهب إلى السوق واشتري الخضار والفاكهة. كان يشعر بالسعادة لأنه يفكر فيهم.
?alt=media&token=ab3e9999-2cdb-4b7d-a3ae-c073d4c85ffc)
في المنزل، بدأ محمد في تقطيع الخضار. لكنه كان يشعر بالتعب. قال لنفسه: "لا أستطيع التوقف الآن، عليهم أن يشعروا بالسعادة!".
?alt=media&token=5ef760ba-f2b4-46ef-9efa-7da8c3d9c5c9)
عندما حضر محمد العشاء، كانت والدته وأبوه متفاجئين. قال أبوه: "يا سلام، يبدو طعامًا لذيذاً!". وأمه أضافت: "أنت الأفضل، يا محمد!".
?alt=media&token=5eac4f81-8978-4833-8ba1-3396be797342)
بعد العشاء، جلست العائلة معاً. سأل أبوه: "ماذا تريد أن تكون عندما تكبر؟" أجاب محمد: "أريد أن أكون مثل رواد الفضاء!".
?alt=media&token=4a63ea6a-28d7-4eb0-aabb-e08506ffb9c4)
أبيه هز رأسه مبتسمًا: "هذا رائع! ولكن تذكر، العناية بالوالدين عمل عظيم!” حس محمد بالفخر.
?alt=media&token=dd29f35d-9f44-4800-8caf-bcfa061f108a)
في نهاية اليوم، قبل جبين والديه وقال: "أحبكما كثيرًا! أتمنى أن أبقى بجانبكما دائماً!". نظر إليه والديه بحب.
?alt=media&token=3272c93e-4f81-42dd-844a-493836baf7cb)
أحس محمد بسعادة غامرة لأنه يعيش في عائلة تحب بعضهم البعض. الفخر والاحترام بينه وبين والديه كان دائمًا!
?alt=media&token=16436968-6a9d-4783-b913-51e05a341a30)
وعندما يذهب إلى المدرسة، دائمًا يتذكر كلمات والديه، ويعمل بجد ليُظهر لهم مدى حبه.
?alt=media&token=a406ace2-b8c6-4cb8-9dd0-5cbc58c88b92)
