15th Jun 2025
في يوم من الأيام، كان هناك صبي يُدعى سامي. كان لديه شغفٌ كبيرٌ بالكتابة، لكنه كان يشعر بالخجل كثيرًا. "لماذا لا أكتب قصة؟" فكر سامي، وهو ينظر إلى دفتره. "لكني أحتاج إلى مكان هادئ". قرر سامي الذهاب إلى شجرة كبيرة في حديقة منزله. هناك، قرر أن يكتب وأن يستخدم قوة العزلة ليعبر عن مشاعره.
بينما كان سامي يجلس تحت الشجرة، بدأ يكتب. كانت الكلمات تتدفق مثل مياه النهر. "أنا سعيد هنا، بعيدًا عن الضجيج"، كتب. وفجأة، سمع صوتًا، "مرحبًا سامي!" كان صديقه علي. قال سامي: "أحب الكتابة هنا، أجد القوة في العزلة". ضحك علي: "يمكننا الكتابة هنا معًا!".