7th Apr 2025
في الفصل الدراسي، دخلت ليلى الجديدة. المعلمة قالت: "يا بنات، هذي ليلى زميلتكم الجديدة، أرحبوا فيها!" نظرت الطالبات إليها، واحدة همست: "شكلها مررة هادية!"
في استراحة المدرسة، رأت سارة ليلى جالسة وحدها. قالت سارة: "ها ليلى، ليش جالسة لوحدك؟ تعالي جلسي معنا." ليلى أجابت بتردد: "ما أعرف أحد هنا."
في المقصف، جلست ليلى مع سارة وبقية الطالبات. سألتها طالبة: "وش أكثر شي اشتقت له من منطقتك؟" أجابت ليلى: "الأجواء! الجو عندنا غير وحلو." سارة أضافت: "أكيد الجنوب أجواءه رهيبة!"
في الحديقة، اقترحت سارة على ليلى المشاركة في الأنشطة. قالت: "فيه نشاط مره حلو الأسبوع الجاي، تبين نشارك معاً؟" ليلى أجابت: "ما أدري، يمكن أتردد شوي، بس ممكن نجرب."
في المكتبة، كانت ليلى وسارة يذاكران معاً. قالت ليلى: "كنت محتارة كيف أبدأ، شكراً لمساعدتك يا سارة." ردت سارة: "ولا يهمك، أنا هنا دائماً!"
في الفصل، بدأت طالبة بإطلاق إشاعات عن ليلى. قالت: "تراها ما تحب تكلم أحد، متكبرة!" سارة دافعت عنها: "لا تقولين كذا! ليلى طيبة ولا تقصد شيء."
في الساحة المدرسية، واجهت ليلى سارة عن الإشاعات. سألت: "كنتي أقرب شخص لي هنا، ليش سكتّي؟" سارة أجابت: "ما كنت أدري كيف أرد عليهم، بس ما راح أكرر الغلط هذا."
في المكتبة، اعتذرت سارة. قالت: "أنا آسفة، ما كان قصدي أجرحك أو أخذلك." ليلى قالت: "سامحتك، المهم ما تخليني وحدي مرة ثانية."
في الساحة الرياضية، شاركت الطالبات في نشاط جماعي. قالت سارة: "ها ليلى! جربي معنا، مررة ممتع." أجابت ليلى: "خايفة أكون مو شاطرة فيه!" سارة قالت: "ما يهم، الأهم نستمتع."
في الفصل، عملت ليلى وسارة سوياً على مشروع الفصل. قالت ليلى: "ما كنت أتوقع إننا راح نكون فريق رائع!" سارة أضافت: "وهذا لأننا نكمل بعضنا."
في المسرح، ألقت ليلى كلمتها أمام الجميع. قالت: "تعلمت هنا إن الصداقة تعني دعم بعضنا البعض دائماً."
في الحديقة، كانت الطالبات يلتففن حول ليلى وسارة. قالت طالبة: "ليلى، صرتِ واحدة منا الآن." ليلى أجابت مبتسمة: "وأنا مبسوطة أكون بينكم."