11th May 2025
في إحدى ليالي الصيف الهادئة، جلس ناصر في غرفته ينظر إلى اللوحة التي رسمها بكل حب وشغف. "هذه اللوحة تمثل الأمل والصداقة،" همس لنفسه وهو يبتسم. لم يكن يعلم أنه يحتاج إلى إطار يبرز جمال هذه اللوحة ويكملها. وبدأ يفكر، 'ماذا لو صنعت إطارًا يعبر عن معنى العمل؟'
خرج ناصر يبحث عن الإطار المثالي، زار متاجر الأدوات الفنية وتأمل في الإطارات المختلفة. "هل يمكنكم مساعدتي في صنع إطار يعكس جمال هذه اللوحة؟" سأل البائعين. تجول بين الإطارات الخشبية والمعدنية، لكن كل شيء كان عادياً. كان يريد شيئاً مميزاً، شيئاً يروي قصة الصداقة بين فلسطين وقطر.