17th Jun 2025
كان يومًا جميلًا في بلدة صغيرة. ليان كانت تمشي في الحديقة، وفجأة، قال أحد الأطفال: "لم لا تلعبين معنا، ليان؟" نظرت إليهم بغضب، وفجأة، ظهر تنين صغير بجانبها يطلق نارًا! "أوه لا!" صاحت ليان، "لا أريدك هنا!"
بعد مدة، اكتشفت ليان أن التنين يمكن تهدئته. بدأت تأخذ أنفاساً عميقة، وتعد من واحد إلى عشرة، وتقول كلمات لطيفة لنفسها. جربت مرة أخرى: "أنا هادئة، التنين هادئ." وفجأة، بدأ التنين يصبح يلعب معها، تنين وديع يحب المرح. غنت ليان، "نحن أصدقاء، التنين وأنا!".