قصة الغريب

في غابة كبيرة، كان هناك طفل صغير اسمه علي. كان علي يحب الاستكشاف، وكان يتجول بين الأشجار العالية. يومًا ما، رأى علي شخصًا غريبًا يجلس تحت شجرة ضخمة. كان ذلك الشخص يبدو حزينًا.

طفل صغير اسمه علي، لديه شعر بني، يرتدي تيشيرت وأزرار قصيرة، يقف في غابة جميلة بين الأشجار العالية، ضوء الشمس يتخلل الأشجار، مشهد مليء بالحيوية، فن رقمي، تفاصيل دقيقة

أقترب علي من الغريب وسأله: "لماذا أنت حزين؟" أجاب الغريب بصوت هادئ: "لا أحد يحبني هنا. كل من يرانني يهرب." شعر علي بالحزن من كلامه وقرر أن يساعد الغريب.

الغريب، رجل كبير في السن، لديه لحية رمادية وملابس قديمة، يجلس تحت شجرة ضخمة، تبدو عليه الحزن، عائلة من الطيور في العش فوقه، جو هادئ ورومانسي، فن رقمي، تفاصيل دقيقة

قال علي: "لما لا نلعب معًا؟" تردد الغريب قليلاً، لكنه وافق في النهاية. بدأوا يلعبون معًا، وضحكوا في ظل الأشجار. شعر الغريب بالسعادة لأول مرة.

علي والغريب يقفان معًا، يلعبان لعبة تحت شجرة، ضحكهم ملؤه الفرح، أشعة الشمس تجعل المكان ساطعًا، مشهد يعكس الصداقة، فن رقمي، تفاصيل دقيقة

بعد فترة، تعلم علي أن الشجاعة ليست فقط في مواجهة الأشياء المخيفة، بل أيضًا في الاقتراب من الآخرين وفهمهم. علم الغريب أيضًا أنه ليس وحده.

علي يتحدث مع الغريب، والألوان مشرقة من حولهم، الغابة خلفهم مليئة بالأشجار والزهور، يجلسان معًا على العشب أخضر، فن رقمي، تفاصيل دقيقة

في النهاية، أصبحت صداقتهم قوية. علم علي والغريب درسًا مهمًا عن الشجاعة والتسامح. عاد علي إلى منزله وهو يشعر بالسعادة لأنه ساعد شخصًا آخر.

علي والغريب يمشيان معًا بفرح، مظلة من ضوء الشمس فوقهم، وعندما ينظران إلى السماء، يتعهدون بأن يكونوا دائمًا أصدقاء، فن رقمي، تفاصيل دقيقة

قصة الغريب

يمكنك إنشاء قصص غير محدودة لأطفالك في ثوانٍ!

المزيد من قصص ما قبل النوم...

سباق الطيور في المحمية الصحراوية

سباق الأصدقاء

سنع التحية في عائلة محمد

الجمجمة تحمي الدماغ