13th Apr 2025
في غابة كثيفة، جاء يوم مشمس، صاحت ليلى بحماس، "ما هذا؟ بحيرة قديمة!". ركضت نحو البحيرة وهي تغني، ورأت جنية جميلة تطفو فوق الماء، إنها سورين، جنية البحيرة. "مرحبًا، أيها المغامرة!" قالت سورين، "هل تريدين اكتشاف أسرار المياه؟". ليلى بأعين واسعة، أجابت "نعم! أريد معرفة كل شيء!".
سورين أخذت يد ليلى، وبدآ يبحران في عالم غامض. "هنا، يوجد كائنات سحرية قديمة!" بهمس، حذرت سورين. ليلى كانت متحمسة ومع كل قفزة، كأنها ترقص. رأوا صخوراً تتلألأ كالأحجار الكريمة، ولكن فجأة، شعروا بهواء قوي. "كل كائن يمكن أن يرحب بك أو يهاجم"، قالت سورين، وتحدهم وحش سحري قديم. ليلى كانت شجاعة، وقالت "دعينا نكتشفه سوياً!".