9th Jan 2025
في يوم مشمس، كان هناك صبي اسمه سليم. "أريد أن أكتشف شيئًا جديدًا!" قال سليم بحماس. بينما كان يلعب في حديقة منزله، رأى بابًا كبيرًا خلف شجرة كبيرة. "ما هذا؟" سأل نفسه.
فتح سليم الباب ووجد نفسه في أرض مليئة بالأساطير. كان هناك تنين يحلق في السماء وزهور تتلألأ بألوان زاهية. "واو!" قال سليم، "هذا رائع!".
بينما استكشف سليم، قابل الجنية ليلى. كانت قصيرة ولها شعر ذهبي. "أهلا سليم!" قالت ليلى. "أنا هنا لأساعدك في مغامرتك!"
"مغامرتي؟" سأل سليم بفضول. "نعم! هناك كنز مخفي في قمة الجبل المسحور. هل تريد أن تذهبان؟"
سليم يبتسم بشغف. "نعم، دعينا نذهب!" وهما بدأوا رحلتهم في الجبال.
في الطريق، واجهوا عفريتًا غريبًا. "مين أنتم؟" سأل العفريت. "نحن سليم وليلى. نبحث عن الكنز!"
قال العفريت مبتسمًا: "يمكنكم المرور، لكن عليكم أن تحلوا لغزي!". سأل: "أنا سريع مثل الريح، لكن لا يمكنني رؤيتكم. ما أنا؟"
فكر سليم وليلى قليلاً، ثم قال سليم: "أنت الصوت!" استغرب العفريت، ثم نادى: "أحسنت! أنتم أذكياء!".
عبروا الجسر البسيط ووصلوا إلى قمة الجبل. كان الكنز يتلألأ كالنجوم. "يا لها من مغامرة رائعة!" قال سليم.
عندما عادوا إلى المنزل، شعر سليم بالسعادة. "كانت أحب مغامرة في حياتي!" قال بحماس.