تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
اكتشف قصة لولو، البطة الصغيرة التي حلمت بالطيران. انضم لها في مغامرتها المليئة بالمرح والتعلم!
كانت هناك بطة صغيرة اسمها لولو. لولو كانت بطة مميزة، لأنها أحبّت الطيران. كل يوم، كانت تطير فوق البحيرة الجميلة. كان لديها أجنحة كبيرة وناعمة تساعدها على الطيران عالياً. كانت تحلق في السماء الزرقاء مثل الطيور.
في يوم من الأيام، قررت لولو أن تتعلم بعض الحيل. قالت لنفسها: "سأطير مثل النسر!". بدأت تتدرب وتنقل أجنحتها. وقعت عدة مرات، لكنها لم تستسلم. كانت دائماً تضحك وتعود للطيران.
بعد أيام من الممارسة، أصبحت لولو أكثر مهارة. يمكنها الآن الطيران في دوائر وتغير الاتجاه بسرعة. كانت جميع البطات الأخريات يراقبونها بإعجاب. بدأت لولو تشعر بأنها طيار حقيقي.
ثم، جاء يوم خاص. كانت السماء واضحة، وقررت لولو الطيران بعيداً. رأت الأشجار الخضراء والجبال البعيدة. زادت سرعتها شعوراً بالحرية. كانت تشعر بأن لديها أجمل أجنحة في العالم.
وما إن طارت عالياً حتى رأت بطة كبيرة تُشاهدها من الأسفل. تلك كانت قائدة البط، وكانت تُعتبر أذكى بطّة في البحيرة. أدهشت قائدة البط بمراقبتها لولو وابتسمت.
عندما نزلت لولو، نهضت قائدة البط إليها وقالت: "أنتِ بطة موهوبة! أتريدين أن تتعلمي أكثر؟". ووافقت لولو بابتسامة كبيرة، وأصبحت تذهب كل يوم مع قائدة البط.
بدأت قائدة البط تعلّم لولو كيف تطير في صفوف مع باقي البط. كانت تلك طريقة رائعة للطيران معًا. كانت لولو أكثر سعادة لأنها أصبحت جزءًا من الفريق.
مع مرور الوقت، أصبحت لولو طيّارة ماهرة. وكانت تشارك حيلها مع أصدقائها. في كل مرة كانت تطير، كانت تُضفي السعادة على جميع البطات.
وفي يوم من الأيام، نظمت البطات مسابقة طيران. كانت لولو متحمسة جدًا. عندما جاء دورها، قامت بطيران رائع. قفزت في الهواء، وحلّقت حول الأشجار في دوائر.
فازت لولو في المسابقة، ولكن الأهم هو أنها أحبت الطيران مع أصدقائها. عادت إلى البحيرة مع قلوب مليئة بالسعادة والأصدقاء الجدد.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
انضم إلى بادي القنفذ في مغامرة صحراوية مليئة بالحكمة والأصدقاء! تعلم عن أسرار الصحراء وطعام الحياة.
في سباق الأصدقاء، يجتمع طائر الهدهد وأم سالم والأصدقاء لحماية المحمية الصحراوية وتنظيم سباق الطيور ممتع وذو مغزى.
انضمي إلى أمنة في روضة الأطفال حيث تتعلم السنع مع المعلمة بشرى وأصدقائها، قصة مليئة بالمرح والإلهام حول اللطف والمشاركة!
تدور القصة حول ميادة وأولادها الأربعة، الذين يحلمون بأحلام كبيرة. العائلة مليئة بالحب والدعم، مع كل واحد يسعى لتحقيق طموحاته.