4th Jan 2025
في أحد الأيام، كان باسل يجلس في حديقة خاله محمد يتأمل الأشجار. قال لنفسه: "أنا ذكي وأعرف كيف أستغل الفرص." عادت فضية، زوجة خاله، إلى المنزل بعد يوم طويل من رعاية الأطفال. عندما رأت باسل، ابتسمت وسألته: "هل يمكنك مساعدتي في إصلاح هاتفي؟" هرع باسل نحو الهاتف، ولكن في داخله كان لديه فكرة سلبية، حيث قرر أن يفتش عن أسرار فضية.
بينما كان باسل يصلح الهاتف، اكتشف صوراً لفضية وهي عارية. اندهش، وشعر بأنه يمكن أن يستغل هذه الصور لصالحه. في اليوم التالي، عاد إلى منزل خاله، حيث وجد فضية وحيدة. بدأ بالحديث معها، وأخبرها بأنها إنسانة طيبة وتستحق الاحترام. بينما كان يتقرب منها، شعرت فضية بالارتباك، وأرادت أن توقف ما يحدث، لكنه أمسك بيدها وقام بتقبيلها برفق.