10th Feb 2025
في يوم مشمس، قال سامي، "لا أستطيع الانتظار لرؤية آثار بابل!". رد أحمد، "أحب الجنائن المعلقة!" بينما قال كريم، "وأنا متحمس لرؤية مسلة حمورابي!". انطلق الأصدقاء الثلاثة في رحلة مدرسية مليئة بالمرح والمغامرة. عندما وصلوا إلى بابل، وجدوا معابد ضخمة تعلوها النقوش القديمة. صفى الزمان والمكان عقولهم، فكانوا مأخوذين بما رأوه.
أخذتهم أقدامهم إلى المسلة، حيث قال سامي، "انظروا! إنها ضخمة جدًا!". وأجاب كريم، "ماذا كُتب عليها؟". سأل أحمد بفضول، "هل ستساعدنا في معرفة أسرار الماضي؟". بدأ الأصدقاء يتجولون حول المسلة، معربين عن اندهاشهم وفضولهم حول كل التفاصيل. كانت آثار بابل تروي لهم قصصًا عن الزمن البعيد، وكانت تجربتهم مغامرة لا تُنسى.