5th Feb 2025
استيقظت سارة بشغف شديد. نظرت إلى ساعة المنبه: "آه! لقد تأخرت!" صرخت وهي ترتدي زيها المدرسي الجديد. "لا تنسي تناول فطورك!" قالت والدتها بتشجيع. بينما تناولت سارة الشوفان بسرعة، شعرت بمزيج من التوتر والسعادة. عندما وصلت إلى المدرسة، نظرت للخارج ورأت الطلاب يلعبون. قلبها كان يخفق.
عندما دخلت سارة الساحة، شعرت بالارتباك وسط الحشود. لكن فجأة، اقتربت منها فتاة مبتسمة، "مرحبًا! أنا ليلى. هل أنت جديدة هنا؟" شعرت سارة بالراحة وابتسمت قائلة: "نعم، اسمي سارة. هذا هو يومي الأول!" أخبرت ليلى سارة عن المدرسة وأخذتها في جولة. في الصف، رحبت المعلمة بسارة، وعندما جاء وقت الاستراحة، جلست سارة مع ليلى ومجموعة من الفتيات. تحدثن وضحكن معًا، شعرت سارة بسعادة غامرة. في نهاية اليوم، عادت إلى المنزل وتحدثت مع والديها: "كان يومي رائعاً! أريد أن أعود!".