تحميل...
تحميل...
قصص قبل النوم
في قرية جميلة، كان علي يتعرض للتنمر من سامر، لكنه قرر محاربة التنمر مع مساعدة معلمته. هل سيتحول العداء إلى صداقة؟
كان يا مكان في قديم الزمان، في قرية صغيرة مليئة بالأطفال السعداء، كان هناك طفل اسمه علي. كان علي ولدًا لطيفًا وهادئًا يحب اللعب مع أصدقائه ويحب مساعدة الجميع. لكن كان هناك في نفس القرية ولد آخر اسمه سامر، وكان دائمًا يسخر من علي بسبب شكله وطريقة كلامه.
في يوم من الأيام، كان علي يلعب مع أصدقائه في ساحة المدرسة، فجاء سامر وبدأ يقول كلمات جارحة لعلي. قال: "أنت ضعيف!" و"لماذا تبدو مختلفًا عن الآخرين؟". شعر علي بالحزن، فقد كان سامر دائمًا يسبب له الألم بكلماته.
علي لم يعد يرغب في اللعب، فقد كانت كلمات سامر تدور في رأسه وتجرح قلبه. قرر علي أنه لن يبقى صامتًا بعد الآن. في نفس اليوم، ذهب إلى معلمته السيدة فاطمة ليخبرها عما يحدث معه.
استمعت السيدة فاطمة إلى علي بعناية، وشرحت له أن التنمر ليس أمرًا صحيحًا. قالت له: "سنعمل معًا لحل هذه المشكلة، ونساعد في جعل مدرستنا مكانًا أفضل للجميع."
ذهب علي إلى الفصل في اليوم التالي، وكانت السيدة فاطمة قد جمعت الأطفال. بدأت تتحدث لهم عن أهمية الاحترام وكيف يجب أن نعامل بعضنا بلطف. قالت: "كلماتنا قد تؤذي الآخرين، مثل السهام."
ثم تحدثت السيدة فاطمة مع سامر. قالت له: "عليك أن تفهم أن التنمر يؤذي الآخرين، نحن هنا لنكون أصدقاء وندعم بعضنا." سمع سامر كلمات السيدة فاطمة جيدًا.
فهم سامر خطأه وشعر بالندم على ما فعله. في اليوم التالي، واجه علي واعتذر منه قائلاً: "أنا آسف يا علي، لم أقصد أن أؤذيك. أريد أن نكون أصدقاء."
ابتسم علي في وجه سامر وقال: "شكرًا لك يا سامر، كلنا نخطئ ولكن الأهم أن نتعلم من أخطائنا. لنبدأ من جديد!" وقدم له يده للصداقة.
منذ ذلك اليوم، أصبحت رابطة الصداقة بين علي وسامر قوية. كانا يلعبان معًا في ساحة المدرسة ويضحكان برفقة أصدقائهم.
تعلم جميع الأطفال في القرية أن الاحترام واللطف هما ما يجعلنا أقوى، وأنه لا مكان للتنمر بينهم. كل واحد منهم كان لديه دور ليؤديه في بناء عالم جميل.
مجتمعنا المكون من 3000 مؤلف شاب يستخدم بالفعل My Story Elf AI لإنشاء قصص مذهلة.
ماذا تنتظر؟
اقتحام المحمية تدفع الأصدقاء، الحمامة والهدهد، للعمل معًا لحماية البيئة. اكتشف كيف تحوّل سيطرتهم وتحلّياتهم هذا المكان إلى وجهة مبهجة!
في قصة سامي، يتعلم كيف يعتني بدفتره ويشجع أصدقائه على فعل الشيء نفسه. الدروس تستمر والمغامرات تتوالى!
إنها قصة ملهمة عن سامي، الفتى الشجاع وأصدقائه الذين واجهوا التحديات من أجل تحقيق حلمهم في كرة القدم. أملهم لا ينتهي!
في صباح جميل، تبدأ مغامرة أم سالم والهدهد لتنظيم سباق الطيور، لكن التحديات تثير عواطفهم. اكتشاف حلول وإبداع مع الأصدقاء لتحسين المحمية.