15th Dec 2024
في يوم مشمس، كان الأولاد خارج البيت. "انظروا! هناك سلحفاة صغيرة!" قال سعد. كانت السلحفاة تدعى سارة. كانت سارة بطيئة لكن ذكية!
?alt=media&token=21c6e3bd-548e-4632-953a-66be75ac7948)
أراد الأولاد أن يلعبوا معها، لكن سارة قالت: "أنا أحب اللعب في حديقة الزهور!" هل يمكنكم مساعدتي للوصول إليها؟"
?alt=media&token=5bc09251-6616-41e8-90a0-52cf758f87d9)
قالوا: "بالطبع! سنساعدك يا سارة!" بدأ الأولاد في التفكير. "علينا أن نجد أقصر طريق!" قال ناصر.
?alt=media&token=1fc6ebe2-7fa3-4b57-82c4-501ab10eb63d)
ذهبوا معًا، وكانت سارة تسير ببطء. توقفت أمام شجرة كبيرة. "كيف نتجاوزها؟" سأل وليد.
?alt=media&token=9cff49cf-9c1c-4219-b909-b8ab50ccaa00)
فجأة، سمعوا صوت عصفور يقول: "استخدموا الجذع!" قال العصفور. استخدم الأولاد الجذع ووصلوا إلى الجهة الأخرى!
?alt=media&token=1c0f9082-29d9-460d-801b-c7421e050f30)
"شكرًا لك يا طائر!" صاحت سارة. واصلوا المشي حتى وصلوا إلى بركة ماء. "أحتاج إلى المساعدة في السباحة!"
?alt=media&token=0b5bccd9-f439-4c04-9a00-1a412e7b4e4d)
قال سعد: "سنقوم بعمل جسر!" واستعانوا بالأخشاب لبناء جسر صغير. سارة عبرت ببطء!
?alt=media&token=8644a5a5-dd78-4967-8942-2fff5a0c8b98)
انضمت إليهم الأنسجة الصغيرة من كافة الزهور. "عليكم مساعدتي في جمع الألوان!" قالت سارة. وهو ما حدث!
?alt=media&token=6f19ec9f-0edd-4df2-8545-040c22b152e2)
أخيرًا، وصلوا إلى حديقة الزهور، وكانت مذهلة! "واو! إنها جميلة!" قال الأولاد. لكن جاء غيم كبير!
?alt=media&token=a3efb5af-c3e3-480b-b2a3-6373c0c7f67a)
"يا نيل! لا أستطيع العودة!" قالت سارة. "هل ستساعدوني أم ينتظرنا المجهول؟" سأل ناصر.
?alt=media&token=20366798-c5e4-4c86-a2d6-098b579efe0c)
