16th Aug 2025
في صباح مشمس، قال سامي لأصدقائه: "هل أنتم مستعدون لرحلة صيد السمك؟" أجابوه بحماس: "نعم!" بدأوا بتحضير معدات الصيد. أحضروا صناراتهم وقواربهم. كان الجو جميلاً والبحر هادئًا.
وصل الأصدقاء إلى الرصيف ورأوا السفينة تنتظرهم. كانت كبيرة وجميلة، تمتلئ بالألوان الزاهية. قال سامي: "لنركب الآن!" صعدوا على السفينة، وشعروا بالحماس يتدفق في عروقهم.
أبحرت السفينة بعيدًا عن الشاطئ. كانت الأمواج تتلاعب بالسفينة، وكانت السماء زرقاء صافية. قال علي: "انظروا إلى السمك!" وكان السمك يلعب بالقرب من السفينة. لم يكن من السهل رؤيته.
ركب الأصدقاء في الأرجاء، يرقص الهواء في شعورهم. بدأوا بإعداد صناراتهم، وأخذهم الحماس. شعروا بالإثارة، وبدأوا بالتخطيط للصيد.
رمي سامي صنارته في الماء، ثم قال: "أتمنى أن أصيد أكبر سمكة في البحر!" وعلي كان يحلم بسمكة كبيرة أيضًا. في تلك الأثناء، شعروا بصدمة في الطعم.
استغرق الأمر بضع دقائق، لكن فجأة! شعر سامي بشيء ثقيل على صنارته. بدأ يسحبها، وصرخ: "لدي سمكة! لدي سمكة!" وهذا جعل الجميع يجتمع حوله.
أخيرًا، أخرج سامي سمكة كبيرة، وابتسم الجميع بفرح. قال علي: "إنها رائعة! سنشويها later!" وبدأوا في تجهيز النار على السفينة.
أشعل الأصدقاء النار، وأخذوا السمكة لإعدادها. كانت الأمور مثيرة للغاية. قال سامي: "ما أجمل السمك المشوي!" انفجرت ضحكاتهم في الفضاء.
عندما انتهوا من الشواء، جلسوا معًا يأكلون. كانت رائحة السمك في الهواء لذيذة. قال علي: "هذا هو أفضل يوم في حياتي!"
وفي النهاية، انطلقوا إلى الشاطئ مع ذكريات جميلة. قال سامي: "لنقم بذلك مرة أخرى!" وضحكوا جميعًا، وهم متشوقون للمغامرة القادمة.