6th May 2025
في حديقة مليئة بالأزهار، كان مؤمن ينظر إلى مريم بابتسامة. "مريم، أحبك كثيراً!" قال مؤمن بشغف. وكانت مريم، بملابسها الملونة وزهورها في شعرها، تضحك وتقول: "وأنا أيضاً أحبك، مؤمن!". في تلك اللحظة، كان العالم كله يبتسم لهما. الزهور تتفتح حولهما، والطيور تغني في السماء.
مرت الأيام، ولم يفرق بين مؤمن ومريم شيء. كانوا يركضون على العشب الأخضر، ويلعبون مع الأصدقاء. "دعنا نذهب إلى القمة!" قال مؤمن excited. تبتسم مريم، وتجيب: "نعم! لنصنع ذكريات جميلة!". مع كل خطوة، كان حبهما يكبر أكثر، مثل شجرة تنمو في أرض خصبة.