19th Dec 2024
في غرفة مظلمة، كان أحمد، شاب في الثلاثين، يجلس أمام شاشة الكمبيوتر. "أحتاج أن أنهي عملي!" قال بصوت منخفض. فجأة، رن هاتفه. "أحمد، أنا في المستشفى. تعال الآن!" كانت والدته تحذره. شعر أحمد بالخوف.
أحمد نظر إلى الشاشة. "لكن عملي مهم!" قال لنفسه. قلبه كان مليئاً بالتردد. بعد لحظة، قرر: "لا، أمي أولاً!" قاد سيارته مسرعاً إلى المستشفى. "أنا قادم!" لن أتركها وحدها.