15th Oct 2024
في قرية صغيرة، كان هناك ولد اسمه علي. كان علي يحب التعلم والتحدث مع أصدقائه. في يوم من الأيام، قرر أن ينظم جلسة حوار في حديقة القرية.
جمع علي أصدقاءه، وسلم عليهم بحرارة. بدأت الجلسة بكلمات لطيفة، حيث أظهر لهم أهمية الاستماع. قال: "علينا أن نستمع لبعضنا البعض قبل أن نتحدث".
استمع الأطفال لآراء بعضهم، وكانوا يتبادلون الأفكار بطريقة ودية. كل واحد منهم أخذ دوره في الحديث، وقدموا اقتراحات عن كيفية تحسين القرية.
قالت ليلى: "يمكن أن نزرع المزيد من الزهور لنزين الحديقة!" تصفق الجميع إعجاباً بفكرتها. كانت الأجواء مفعمة بالحب والتعاون بين الأطفال.
في نهاية الحوار، شكرهم علي على تفاعلهم. أدرك الجميع أهمية أدب الحوار وكيف يمكن أن يؤدي تبادل الأفكار إلى نتائج رائعة. قبلوا بعضهم ودعوا على اللقاء مجدداً.